لم تكن تدري أن سيدها سيأتي بيته مبكراً وهو أعزب لم يتزوج حتى اﻵن لأنه يعط في الخارج. راحت تقطع التفاح و تمارس عملها بملابسها شبه العارية ببزازها الكبيرة و جسمها الممشوق فحرقها كسها فراحت هكذا خادمة شقراء هايجة تمارس الاستمناء في المطبخ فصعدت فوق الرخامة و فتحت ساقيها وراح تبعبص و تضرب و تعك كسها الحليق بقوة حتى نطرت لبنها و انتشت بشدة فدخل عليها سيدها و هاج على منظرها وهي تولول تأتي شهوتها فخلع ملابسه و تعرى بالكامل و دعها لأن تمص زبه و ينيكها بقوة ويطفئ نرا كسها القايدة بدلاً من استخدام أصابعها! استجابت عل الفور وركعت و التقمت زبه في فمها و يبدو أنها خبيرة إذ تمص زبه بمهارة و دربة كبيرة فتشفشفه و تمصمصه و تلحسه و تدلعه و تغنج وهو في فمها و تثير سيدها بعينيها الشبقتين و شق ما بين بزازها الكبيرة ضيق مغري مثير فكبر زبه و تعملق بقوة و تأوه و اهتاج من مصها و لسانها الحرش و دلعها و سكسيتها البالغة فرفع هكذا خادمة شقراء هايجة كانت تمارس الاستمناء في المطبخ فوق الرخامة وف شخها و غيب زبه ينيكها في كسها بقوة وهو يتأوه وهي تنتشي بأصوات مثيرة وهو ينيكها و زبه يفلح كسها وهي تشهق و بزازها تتأرجح فوق صدرها و هي تضحك منتشية لأن الزب أحلى من أصبعها في كسها الذي يحرقها وكانت نظرات عينيها سكسي شبقة مثيرة لشهوة سيدها فأرعشها بقوة و بلغ منها الصراخ ثم اتها من خلفها ففلقست يشعوطها من ورائها في كسها ثم رفعها فوق زبه فأخذها يف نياكة شديدة وراحت تمص زبه مجدداً ودفق في فيها…